الاستشارة عبر الهاتف أو مكالمة الفيديو مع طبيب/ة أمراض جلد متخصص/ة، دون الخروج من المنزل.
أسست لئوميت خدمات الصحّة في عام 1933 في مطبخ الدكتور يعكوف فينشل في تل أبيب. منذ تلك الفترة وحتى اليوم تهتم لئوميت في تطوير خدمات الصحة، التربية للصحة واعطاء خدمات طبية متطورة لأعضائها.
المدير الأول لصندوق المرضى، السيد ملدوفيش، أقر ان على صندوق المرضى أن يكون مفتوحا امام كل الزوار وطلب من العمال والمدراء التعامل مع الزبون كعضو وليس كرقم. استمرت لئوميت اتباع عبر طريقة التوجه الشخصي حتى يومنا هذا- "لئوميت - يهمنا أمرك"! - اعطاء خدمات طبية متطورة ومتقدمة بالإضافة للتوجه الشخصي كجزء من المجتمع. أبواب لئوميت مفتوحة أمام جميع سكان أسرائيل: المدينة، الكيبوتس، المستوطنات، القادمون الجدد، المواطنون المتدينون, العلمانيون وأبناء الأقليات.
في سنوات الثلاثين أقر مقيمي صندوق المرضى، ان تميّز صندوق المرضى لئوميت يكمن في اعطاء حق الاختيار: اختيار صندوق المرضى، اختيار الطبيب، واختيار الخدمات الطبية. هذه التميّز باق حتى يومنا هذا.
تشكلت رؤيتنا من خلال حوار عميق معكم، وبالاستناد إلى استطلاع تنظيمي شامل. وهي تعكس من جهة جذورنا، هويتنا، وعملنا اليوم، ومن جهة أخرى ترسم مسارنا للسنوات القادمة.
أن نكون منظمة الصحة الرائدة في تبنّي نهج إنساني يضع المتعالجين في المركز، ويُمكّنهم من إدارة صحتهم بسهولة والتمتع بحياة صحية.
نهج إنساني يبدأ من التزامنا بتطوير وتمكين طاقم مهني ومتفانٍ، يعمل معًا، يرى، يفكر، ويتفهم احتياجات المتعالج.
كل ما نقوم به كمنظمة، يستند إلى الإنسان.
من التزامنا بالاستثمار في طواقمنا، وتطويرها، وتمكينها، إلى سعينا لتقديم استجابة مثلى لاحتياجات كل متعالج.
- نطمح دائمًا إلى التميّز، ونبحث باستمرار عن طرق جديدة وحلول ذكية ومبدعة لتحقيق المزيد بالقليل، دون التردد في اتخاذ خطوات مدروسة ومحسوبة.
التعاطف هو مفتاح الابتكار الحقيقي ذي القيمة.
ننظر إلى العالم بعيون المتعالجين، ونضع احتياجاتهم في صميم الابتكار لدينا.
نلتزم بأعلى المعايير المهنية، ونتصرف دومًا بمسؤولية وشفافية كاملة.
نؤمن ببيئة عمل منفتحة ومتنوعة، وبالعمل المشترك القائم على الإصغاء، والتعلّم، والاحترام المتبادل.
