في حال كان السكر لديكم غير متوازن، أو في حال لم تقوموا بزيارة العيادة منذ زمن، نرجو منكم التوجه إلى المركز الصحي الذي تتعالجون فيه. من دواعي سرور طاقم لئوميت أن يوفر لكم العلاج الأمثل وأن يرافقكم إلى أن تصلوا إلى مناسيب سكّر سليمة في أجسادكم.
من شأن الكشف عن مرض السكري أن يؤدي إلى تغيير نمط الحياة وإلى سلوك صحي حكيم. يتعلق الشفاء من المرض والوقاية من مضاعفاته بشكل كبير في التعامل مع المرض بوصفه تحدّيا صحيا، وفي الاستجابة للعلاج مع التأكيد على نمط حياة أمثل.لأن السكري من النوع الثاني من شأنه أن يكون مرضا خفيا من دون عوارض على مدار السنوات، فمن المهم إجراء فحص دم بسيط وناجع للعثور على المرض في مرحلة متقدمة قبل حدوث المضاعفات، حتى لو كنتم تفترضون أنكم أصحّاء.
منسوب السكر الذي يزيد عن 100 ملغرام% أثناء الصيام يخلق ارتباكا في موازنة السكر ومن شأنه أن يشير إلى خطر الإصابة المستقبلي بالسكري.
هذه الظاهرة تعرّف باسم، ما قبل السكري، ويتوفر علاج يتمثل في تغيير نمط الحياة، بل ويتوفر دواء من شأنه أن يمنع تفاقم المرض
إن كانت نتائج فحوصات الدم قد أظهرت وجود منسوب سكر أعلى من 100 ملغرام %، فإن عليكم التوجه إلى طبيب العائلة، الممرضة، وخبيرة التغذية من أجل الحصول على استشارة بهذا الشأن.
يمكن أن نعيش حياة سعيدة، صحية، وكاملة غير منقوصة مع مرض السكري وما قبل السكّري.
من شأن نمط حياة صحي ودمج العلاج الدوائي (إن استدعت الحاجة) أن تؤدي إلى أفضل موازنة لمناسيب السكّر، والإسهام في منع حصول تعقيدات المرض.
إن مواجهة مرض السكري تتطلب تخصيصك وقتا لذاتك، متابعة طبية، إجراء فحوصات دم وقياس منسوب السكر وتخطيط جدول أعمالك اليومي.
إن الحفاظ على نمط حياة صحي هو أمر شديد الأهمية للجميع، ولكل من يرغب في الحفاظ على صحته، من دون علاقة للأمر بمرض السكري، ويجب تكريس وقت لهذا الأمر.
في حال كنتم تعانون من السكري أو كان منسوب السكّر في الدم لديكم يفوق 126 ملغرام % فمن الضروري التأكد من اتباع التوجيهات التالية، من أجل صحّـتكم:
يعد التعامل مع مرض السكّري اليوم بسيطا، وسيقوم الطاقم المعالج بمواءمة العلاج الأمثل من أجلكم.
تشمل معايير اختيار العلاج الدوائي : نجاعة العلاج، راحة الاستخدام، الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، الوقاية من مضاعفات أمراض الشعيرات الدموية، الوقاية من حالات نقص السكّر في الدم، الحفاظ على الوزن بل وخفضه.
يمكن أن نعيش حياة سعيدة، صحية، وكاملة غير منقوصة مع مرض السكري وما قبل السكّري.
من شأن نمط حياة صحي ودمج العلاج الدوائي (إن استدعت الحاجة) أن تؤدي إلى أفضل موازنة لمناسيب السكّر، والإسهام في منع حصول تعقيدات المرض.
إن مواجهة مرض السكري تتطلب تخصيصك وقتا لذاتك، متابعة طبية، إجراء فحوصات دم وقياس منسوب السكر وتخطيط جدول أعمالك اليومي.
إن الحفاظ على نمط حياة صحي هو أمر شديد الأهمية للجميع، ولكل من يرغب في الحفاظ على صحته، من دون علاقة للأمر بمرض السكري، ويجب تكريس وقت لهذا الأمر.
في حال كنتم تعانون من السكري أو كان منسوب السكّر في الدم لديكم يفوق 126 ملغرام % فمن الضروري التأكد من اتباع التوجيهات التالية، من أجل صحّـكم:
يعد التعامل مع مرض السكّري اليوم بسيطا، وسيقوم الطاقم المعالج بمواءمة العلاج الأمثل من أجلكم.
تشمل معايير اختيار العلاج الدوائي : نجاعة العلاج، راحة الاستخدام، الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، الوقاية من مضاعفات أمراض الشعيرات الدموية، الوقاية من حالات نقص السكّر في الدم، الحفاظ على الوزن بل وخفضه.